THE ULTIMATE GUIDE TO رقيه الرجلين و الاقدام

The Ultimate Guide To رقيه الرجلين و الاقدام

The Ultimate Guide To رقيه الرجلين و الاقدام

Blog Article

في حالة وجود عقد في الأنف أو الرأس، فعند قراءة الرقية الشرعية المكثفة تخرج عن طريق الأنف سيلان، أو مخاط، أو عطاس.

هل يُترك العلاج النفسي ويُكتفي بالرقية ولو ساءت الحالة ؟

hence, pricey beloved of God, we provide you with what we deem appropriate in a lawful paper for individuals who are afflicted with the eye and envy.

لا يجوز تصوير جلسات الرقية للرجال أو النساء، وهو أشد وأقبح في شأن النساء؛ لما في هذا التصوير من مفاسد، كهتك خصوصية المريض، ثم ما في ذلك من مفسدة التباهي والتفاخر من الراقي بالمعالجة، ما ينبغي أن ينهى عنه، ويمنع منه.

والمريض كثيرا ما يبدو منه ما لا يليق، فضلا عما هو فيه من الضعف والحاجة، فتصويره في هذه الحالة عدوان عليه، وهتك لستره، وربما عرضه للغيبة أو السخرية.

وقد قال البخاري في "صحيحه" في كتاب الإجارة: "باب ما يُعطى في الرقية على أحياء العرب بفاتحة الكتاب.

ومن الأدعية الواردة في السنة لعلاج السحر والعين والأمراض:

وِرْدٌ لقضاء الحاجة ورد الكيد وتفريج الكرب وتقوية القلب

الاستعانة بالجن في العلاج أو رد المفقودات ونحو ذلك، محرم في قول أكثر مشايخنا، لأنه شرك، أو ذريعة للشرك، ولو ادعى الجني أنه مسلم، مع أنه قد يكذب في هذا، وليس هذا من التعاون والتآخي؛ لأنه تعاون مع من لا يُرى، ولا يعرف حاله ولا مقصده، وقد يكون مريدا للإغواء والفتنة.

قال ابن مفلح رحمه الله: "وكان الشيخ تقي الدين رحمه الله [يعني: شيخ الإسلام ابن تيمية] يكتب على جبهة الراعف [الذي أصابه نزيف من الأنف]: (وَقِيلَ يَا أَرْضُ ابْلَعِي مَاءَكِ وَيَا سَمَاءُ أَقْلِعِي وَغِيضَ الْمَاءُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ".

حديث سحيم بن نوفل قال: (بينما نحن عند عبد الله – يعني ابن مسعود - إذ جاءت وليدة أعرابية إلى سيدها ونحن نعرض مصحفا، فقالت: ما يجلسك وقد لقع – أي أصاب - فلان مهرك بعينه، فتركه يتقلب في الدار كأنه في قدر، قم فابتغ راقيا.

وفي الموطأ أن أبا بكر قال رقية تطهير الاقدام لليهودية التي كانت ترقي عائشة: ارقيها بكتاب الله ".

تأثير الحسد والعين ثابت بالكتاب والسنة، ومعلوم بالعادة والمشاهدة.

من قرأ هذين الوردين  صباحا ومساء يأمن على نفسه من الكيد والمكر من الإنس أو  الجن  بإذن الله ويكون في أمان عظيم بإذن الله:

Report this page